تجنّب استخدام مكعبات الثلج بشكلٍ مباشرٍ على الوجه لمدّة طويلةٍ من الوقت؛ لتجنّب التسبّب بالصداع.
مزجه مع مكونات أخرى: يعتبر ماء الورد مرطباً عند دمجه مع مكونات ترطيب أخرى، مثل السيراميد أو الجلسرين، حيث يساعد هذا المزيج على ترطيب الجلد، وحماية حاجز الجلد، ومنع المزيد من فقدان الماء من الجلد، ومع هذا، لا ينبغي أن يحل محل المرطب الأساسي للبشرة، ولكن يمكن دمج ماء الورد مع المرطب.
تونر ممتاز للبشرة: يُستعمل ماء الورد كتونرٍ رائع للبشرة، فهو يعمل على إزالة الأوساخ والزيوت المتبقية على الجلد، وذلك بفضل خصائص موازنة درجة الحموضة التي يوفرها للبشرة.
يُساهم زيت الورد في حماية البشرة من العوامل البيئية الخارجية، مثل الرياح والأشعة فوق البنفسجية، كما يحميها من فقدان الرطوبة، ومن البكتيريا والطفيليات المُختلفة المُسببة للأمراض.[٣]
حيث أن مكونات ماء الورد سهلة الامتصاص من قبل البشرة، بالتالي يكون دورها في الترطيب أعظم.
يقلّل من الانتفاخ تحت العين، فمن خصائص ماء الورد أنّه مضادّ للالتهابات، ومبرّد للبشرة، إذ يجعل البشرة مُنتعشة، كما أنه يعالج الانتفاخات، خاصة تحت العينين.[٥]
يزوّد البشرة بالعديد من الفوائد، مثل ترطيب البشرة، وصفائها، ابحث هنا وتهدئتها، ويجعلها تظهر بشكل صحيّ أكثر، كونه يتميز بخصائص مضادة للالتهابات، ومحتوى عالٍ من مضادات الأكسدة.[١]
توضع المكونات في الخلاط للحصول على مزيج سلِس، ويُوضع في علبة.
يُمزَج مقدار ملعقة صغيرة من كلٍ من عصير الليمون وماء الورد، بشكلٍ جيدٍ.
تساعد على توازن حموضة الجلد مما يساهم في تفتيح البشرة وتقليل السواد في المنطقة الحساسة.
يفيد الخيار في ترطيب البشرة كما يعمل العسل على توفير التغذية المطلوبة، من دون وجود أي مواد قاسية تضر البشرة أو ترهقها، لذا فهو من ماسكات للبشرة المختلطة الحساسة المثالية.
بعد جفاف ماء الورد، يمكنك استخدام مرطب مناسب للبشرة الجافة للحفاظ على رطوبة البشرة طوال الليل.
يُستخدم ماء الورد في الطقوس الروحانية لتعزيز الاتصال الروحي.
خلط ملعقة كبيرة عسل مع ملعقة كبيرة من لبن زبادي وملعقة كبيرة أخرى من ماء الورد حتى يصبح قوام الخليط كريمي.